الرئيسية
أحدث الصور
من طرف المعامل الأوروبية أكدت
وجود تركيب كيميائي ضروري
لأداء المناسك
" مـــاء زمزم "
يحمل العديد من الأسرار
التي تؤكد إعجاز الخالق عز و جل .
و يعتقد البعض أن فوائد زمزم
ترجع إلى أمور روحانية و دينية في المقام الأول
إلا أن الدكتور حمدي خليفة
و كيل كلية الهندسة
لخدمة المجتمع و تنمية البيئة بقسم الهندسة الصحية
تعامل مع ماء زمزم بصورة علمية بحتة
محاولا استكشاف أسراره
ليأتي العلم ليؤكد
سر التكليف في المناسك و الشعائر
و قدرة الله في الإعانة على أداء هذا التكليف
من خلال بحثه العلمي الذي يخاطب جميع البشر
و ليس المسلمين فقط .
قصة أول تحليل لمياه زمزم
يوضح البحث
قصة أول تحليل علمي لمياه بئر زمزم عام 1971
عندما أشاع أحد الأطباء
أن موقع الكعبة المشرفة
قد انخفض عن سطح البحر
و أنها تقع في أقل منسوب من مكة
و نظراً لعدم وجود نظام للصرف الصحي
ذلك الوقت
و أن الصرف يتم في باطن الأرض
فلا بد أن مياه الصرف الصحي
تتجمع في بئر زمزم !
و عندها قررالملك فيصل
– رحمه الله –
التحقيق العاجل في الأمر
و أن يتم ارسال العينات إلى معامل أوروبية
لإثبات مدى صلاحية مياه زمزم للشرب .
و أثناء أخذ العينات
تم سحب المياه بسرعة شديدة باستخدام مضخة
و نقلها للخزانات بحيث ينخفض مستوى المياه
بما يتيح رؤية مصدر المياه
إلا أن المياه ظلت تنبع
بحيث أن مستوى الماء في البئر لم يتأثر إطلاقاً
و ثبت أن بئر زمزم تضخ المياه بالقدر الكافي
للاستهلاك مهما كان هذا السحب
أي أنه كلما زاد معدل السحب من البئر
زاد معدل التدفق .
و كشف التحليل أن مياه زمزم تحتوي على
أعلى نسبة من أملاح الكالسيوم و الماغنيسيوم
و أنها مياه نقية
و تحتوي على أفضل التركيزات
للأملاح و العناصر المفيدة لصحة الإنسـان .
و أكد البحث أن التركيب الكيميائي لماء زمزم
هو تركيب كاف
لعدم شعورالإنسان بالتعب أو الارهاق
و أنه التركيب المناسب
لتلك الأجواء الحارة
و ممارسة شعائر الحج و العمرة
و أن الله تعالى قد جعل من هذا الماء
وسيلة للإعانة على أداء التكليف .
منقول للفائده
وجود تركيب كيميائي ضروري
لأداء المناسك
" مـــاء زمزم "
يحمل العديد من الأسرار
التي تؤكد إعجاز الخالق عز و جل .
و يعتقد البعض أن فوائد زمزم
ترجع إلى أمور روحانية و دينية في المقام الأول
إلا أن الدكتور حمدي خليفة
و كيل كلية الهندسة
لخدمة المجتمع و تنمية البيئة بقسم الهندسة الصحية
تعامل مع ماء زمزم بصورة علمية بحتة
محاولا استكشاف أسراره
ليأتي العلم ليؤكد
سر التكليف في المناسك و الشعائر
و قدرة الله في الإعانة على أداء هذا التكليف
من خلال بحثه العلمي الذي يخاطب جميع البشر
و ليس المسلمين فقط .
قصة أول تحليل لمياه زمزم
يوضح البحث
قصة أول تحليل علمي لمياه بئر زمزم عام 1971
عندما أشاع أحد الأطباء
أن موقع الكعبة المشرفة
قد انخفض عن سطح البحر
و أنها تقع في أقل منسوب من مكة
و نظراً لعدم وجود نظام للصرف الصحي
ذلك الوقت
و أن الصرف يتم في باطن الأرض
فلا بد أن مياه الصرف الصحي
تتجمع في بئر زمزم !
و عندها قررالملك فيصل
– رحمه الله –
التحقيق العاجل في الأمر
و أن يتم ارسال العينات إلى معامل أوروبية
لإثبات مدى صلاحية مياه زمزم للشرب .
و أثناء أخذ العينات
تم سحب المياه بسرعة شديدة باستخدام مضخة
و نقلها للخزانات بحيث ينخفض مستوى المياه
بما يتيح رؤية مصدر المياه
إلا أن المياه ظلت تنبع
بحيث أن مستوى الماء في البئر لم يتأثر إطلاقاً
و ثبت أن بئر زمزم تضخ المياه بالقدر الكافي
للاستهلاك مهما كان هذا السحب
أي أنه كلما زاد معدل السحب من البئر
زاد معدل التدفق .
و كشف التحليل أن مياه زمزم تحتوي على
أعلى نسبة من أملاح الكالسيوم و الماغنيسيوم
و أنها مياه نقية
و تحتوي على أفضل التركيزات
للأملاح و العناصر المفيدة لصحة الإنسـان .
و أكد البحث أن التركيب الكيميائي لماء زمزم
هو تركيب كاف
لعدم شعورالإنسان بالتعب أو الارهاق
و أنه التركيب المناسب
لتلك الأجواء الحارة
و ممارسة شعائر الحج و العمرة
و أن الله تعالى قد جعل من هذا الماء
وسيلة للإعانة على أداء التكليف .
منقول للفائده
» كتالوج جبس 2011
» التحميل من الأنترنت بسرعات هائلة ببرنامج SkyNet الشرح بالصورعبر الاقمار الصناعية
» جديد غرف نوم صناعة م//حسين النجار
» كتالوج غرف نوم
» صـــــــــــــــــــــور عـــــــاريه لاسباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» موبليا1
» صور كرانيش ولا اروع
» جمهورية مصر العربيه