اكتسبت شهرة عظيمة في السنوات الأخيرة والدراسات تؤكد أن تناولها يحمي من السرطان
الفاصوليا ... تخفض الكوليسترول والدهون الثلاثية وتحافظ على ثبات مستوى السكري تعد الفاصوليا أفضل الأطعمة للتخلص من الكوليسترول بالرغم أنها ليست الغذاء الوحيد الذي يخفض الكوليسترول فالفاصوليا غنية بالألياف القابلة للذوبان في الدهون حيث تقوم باصطياد الكوليسترول الذي يحتوي على الصفراء وطرده من الجسم قبل أن يتم امتصاصه .
تقول الدكتورة باتي بازيل جيل أخصائية التغذية المعتمدة ومدرسة التغذية لمرضى الداء السكري في جامعة كنتاكي في ليكسينجتون ومؤلفة كتاب " الحبوب السحرية " : " إن تناول فنجان من حبوب الفاصوليا المطهوة في اليوم يمكن أن يخفض من احتمال الكوليسترول في الجسم بحوالي 10% في ستة أسابيع " . وفي الوقت الذي قد تبدو فيه نسبة 10% محدودة ، فعليك أن تعرف أن كل 1% أقل من مجمل الكوليسترول في الجسم بمعنى 2% انخفاضاً في مخاطر الإصابة بأمراض القلب. إن الفاصوليا تخفض الكوليسترول عند الجميع إلا أنه كلما كان الكوليسترول مرتفعاً لدى من يتناول الفاصوليا اتسم عملها بمزيد من الكفاءة. ففي إحدى الدراسات التي أجريت في جامعة كنتاكي على 20 شخصاً من مرضى ارتفاع الكوليسترول (أكثر من 260 ملليجراماً لكل دييسيلتر من الدم) تم إعطاء المرضى ربع فنجان من الفاصوليا المرقطة والزرقاء في اليوم. وقد كانت النتيجة أنه انخفض مجمل الكوليسترول بمتوسط 19% في خلال ثلاثة أسابيع فقط ، وقد قلل هذا من خطر النوبات القلبية بنسبة 40% تقريباً . ومما هو جدير بالذكر هو انخفاض كوليسترول الدهون منخفضة الكثافة الخطيرة (LDL) التي تتسبب عادة في انسداد الشرايين بنسبة 24% .
ولا يقتصر عمل الفاصوليا المرقطة أو الزرقا على تخفيض الكوليسترول بل إن جميع أنواع الفاصوليا بما فيها البنية والحمراء والبيضاء ، حتى النوع المعلب من الفاصوليا والمجنوز.
الأغذية الغنية بالألياف تشعر الشخص عادة بالامتلاء أو الشبع
ففي دراسة أجريت في جامعة كنتاكي كذلك على 40 رجلاً من المرضى المصابين بارتفاع الكوليسترول ، تناول كل شخص فنجاناً واحداً من الفاصوليا في صلصة طماطم كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع. وكانت النتيجة أن انخفض إجمالي الكوليسترول لديهم بنسبة 10.4% كما انخفضت الدهون الثلاثية ( وهي دهون في الدم تساهم في الإصابة بأمراض القلب ) بنسبة 10.8% .
تقول دكتورة جيل : " إن الفاصوليا غنية بالألياف ، والأغذية الغنية بالألياف تشعر الشخص عادة بالامتلاء أو الشبع " ولقد وجدت احدى الدارسات الصغيرة أن الأشخاص الذين تناولوا الفاصوليا كل مساء شعرو بالشبع لمدة أطول من أولئك الذين تناولوا حساء البطاطس .
ولا يقتصر عمل الفاصوليا على تخفيض الكوليسترول والدهون الثلاثية إنما تقوم على الحفاظ على ثبات مستوى السكر في الدم الذي يعتبر مفتاح السيطرة على مرض الداء السكري. تقول دكتورة جيل " لا يدرك الكثيرون من الناس كم أن الحبوب مفيدة لمرضى الداء السكري " . إن تناول ما بين نصف إلى ثلاثة أرباع فنجان من الفاصوليا يومياً ثبت أنه يحسن من ثبات مستوى سكر الدم بشكل واضح.
تعتبر حبوب الفاصوليا بالإضافة إلى غناها بالبروتين غنية بالكربوهيدرات المركبة يتم هضمها على نحو أكثر بطئاً . وهذا يعني أن الجلوكوز يدخل إلى مجرى الدم قليلاً قليلاً ، مما يساعد على أن يظل مستوى السكر ثابتاً . وحيث ان الفاصوليا غنية بالألياف فلقد أثبتت الدراسات أن الغذاء الغني بالألياف القابلة للذوبان في دهون الجسم يجعل الجسم يفرز مواقع مستقبلات الأنسولين ، تلك الموانىء الصغيرة التي تتشبث بها جزئيات الأنسولين. وتكون النتيجة أن يدخل الكثير من الأنسولين في كل خلية على حدة حيث يكون مهماً ، ويقل وجوده في مجرى الدم حيث يمكنه أن يسبب مشاكل جسيمة .
في إحدى الدراسات البريطانية تم إعطاء بعض الأشخاص ثلاثة أرباع أوقية من حبوب متنوعة بما فيها الفاصوليا الليمية والفاصوليا العادية ، واللوبيا والعدس أو الأغذية الأخرى عالية الكربوهيدرات ، مثل الخبز والمكرونة. وقد وجد أنه بعد مرور نصف ساعة ، بلغ مستوى سكر الدم لدى من تناولوا الحبوب نصف مستوى سكر الدم لدى هؤلاء الذين تناولوا الأغذية عالية الكربوهيدرات.
إن الفاصوليا تمدنا بفائدة أخرى حيث تقول دكتورة جيل : " يرتفع احتمال إصابة مرض الداء السكري بأمراض القلب بنسبة أو ستة أضعاف عن نظرائهم غير المصابين به . ولكن تناول المزيد من الفاصوليا سوف يحافظ على انخفاض نسبة السكري لديهم مما يقلل من احتمال الإصابة .
الفاصوليا تهزم السرطان :
أكدت الدراسات أن الحبوب الغنية بالألياف وقليلة الدهون هي أفضل الأغذية التي تقاوم السرطان. تحتوي الحبوب على بعض المركبات مثل " لجنان Lignans " وايسوفلافين isoflavines ، وسابورنيز Saporins وحمض الفتيك Phylic acid ومثبطات البروتيز Proteaseinhibitors التي تثبت أنها تثبط نمو خلايا السرطان . إن هذه المركبات النباتية تمنع الخلايا الطبيعية من التحول إلى خلايا سرطانية وتمنع من النمو .
ينفرد فول الصويا عن البقوليات الأخرى بغناه بمادتي الجينستين Genistein ودايدزين Daidzein وهما مركبان يعتقد الخبراء أنهما يلعبان دوراً في الوقاية من السرطان . تعرف هذه المركبات باسم الاستروجين النباتي والتي تعد أحد الأشكال الضعيفة للاستروجين الذي تفزره أجسامنا بطريقة طبيعية. ويعتقد العلماء أن هذه المركبات تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستاتا ، وذلك بإعاقة نشاط التستوسيترون والإستروجين ، وهي هورمونات ذكرية وأنثوية التي قد تسبب مع مرور الوقت استثارة أو تحفيز نمو الأورام السرطانية .
إن العلماء يعزون السبب في أن خطر إصابة النساء البرتغاليات بالسرطان يبلغ نصف هذا الذي تواجهه النساء البيضاوات في أن الأسر البرتغالية الأصل تتناول الفاصوليا يومياً التي يرجع لها الفضل بعد الله في هذا المقام .
لقد قام الدكتور كوهين وزملاؤه بإجراء دراسة قاموا فيها بفحص غذاء 214 سيدة من البيض والأفريقيين الأمريكيين والبرتغاليين. وقد وجدوا أن المرأة البرتغالية تتناول كميات أكبر من الحبوب والفاصوليا ، نحو 7.4 حصص غذائية في الأسبوع مقارنة بالمرأة الأمريكية الأفريقية التي تتناول 4.6 حصص غذائية في الأسبوع ، والمرأة البيضاء التي تتناول أقل من ثلاث حصص غذائية كل أسبوع . يقول الدكتور كوهين " ان الحبوب مصدر رئيسي للألياف بالنسبة للنساء البرتغاليات " ولقد لاحظ الباحثون أن البرتغاليات يتناولن 25% من الألياف الغذائية من الحبوب ، أي ضعف المتوسط اليومي . يسمى كثير من الناس الحبوب بلحم الفقير ، إلا أنه يمكن أن نسميها لحوم الإنسان السليم صحياً . حيث ان الحبوب غنية جداً بالبروتين مثلها مثل اللحوم الحمراء ، ولكنها بخلاف اللحوم تعتبر قليلة أو خالية من الدهون وبالأخص الدهون المشبعة التي تتسم بخطورتها حيث تسد الشرايين . على سبيل المثال : إن فنجاناً من الفاصوليا السوداء يحتوي على أقل من 1 جرام من الدهون ، وأقل من 1% منها تأتي من الدهون المشبعة. على الجانب الآخر تحتوي على ثلاث أوقيات من اللحم الأحمر أو لحم الخاصرة المشوي على 15 جراماً من الدهون ، 22% منها من النوع المشبع .
كما أن الحبوب تعتبر مصدراً عظيماً للفيتامينات والمعادن الأساسية. فيحتوي نصف فنجان من الفاصوليا السوداء على سبيل المثال على 128 ميكروجراماً – أو 32% من المقدار اليومي من حمض الفوليك ، وهو أحد فيتامينات ب الذي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب ويقاوم العيوب الخلقية. كما تحتوي نفس هذه الكمية على 2 ملليجرام من الحديد أي 11% من المقدار اليومي ، 3.5 ملليجرامات من البوتاسيوم أي 9% من المقدار اليومي. وقد ثبت أن البوتاسيوم من المعادن التي تساعد في ضبط ضغط الدم بطريقة طبيعية .
الفاصوليا ... تخفض الكوليسترول والدهون الثلاثية وتحافظ على ثبات مستوى السكري تعد الفاصوليا أفضل الأطعمة للتخلص من الكوليسترول بالرغم أنها ليست الغذاء الوحيد الذي يخفض الكوليسترول فالفاصوليا غنية بالألياف القابلة للذوبان في الدهون حيث تقوم باصطياد الكوليسترول الذي يحتوي على الصفراء وطرده من الجسم قبل أن يتم امتصاصه .
تقول الدكتورة باتي بازيل جيل أخصائية التغذية المعتمدة ومدرسة التغذية لمرضى الداء السكري في جامعة كنتاكي في ليكسينجتون ومؤلفة كتاب " الحبوب السحرية " : " إن تناول فنجان من حبوب الفاصوليا المطهوة في اليوم يمكن أن يخفض من احتمال الكوليسترول في الجسم بحوالي 10% في ستة أسابيع " . وفي الوقت الذي قد تبدو فيه نسبة 10% محدودة ، فعليك أن تعرف أن كل 1% أقل من مجمل الكوليسترول في الجسم بمعنى 2% انخفاضاً في مخاطر الإصابة بأمراض القلب. إن الفاصوليا تخفض الكوليسترول عند الجميع إلا أنه كلما كان الكوليسترول مرتفعاً لدى من يتناول الفاصوليا اتسم عملها بمزيد من الكفاءة. ففي إحدى الدراسات التي أجريت في جامعة كنتاكي على 20 شخصاً من مرضى ارتفاع الكوليسترول (أكثر من 260 ملليجراماً لكل دييسيلتر من الدم) تم إعطاء المرضى ربع فنجان من الفاصوليا المرقطة والزرقاء في اليوم. وقد كانت النتيجة أنه انخفض مجمل الكوليسترول بمتوسط 19% في خلال ثلاثة أسابيع فقط ، وقد قلل هذا من خطر النوبات القلبية بنسبة 40% تقريباً . ومما هو جدير بالذكر هو انخفاض كوليسترول الدهون منخفضة الكثافة الخطيرة (LDL) التي تتسبب عادة في انسداد الشرايين بنسبة 24% .
ولا يقتصر عمل الفاصوليا المرقطة أو الزرقا على تخفيض الكوليسترول بل إن جميع أنواع الفاصوليا بما فيها البنية والحمراء والبيضاء ، حتى النوع المعلب من الفاصوليا والمجنوز.
الأغذية الغنية بالألياف تشعر الشخص عادة بالامتلاء أو الشبع
ففي دراسة أجريت في جامعة كنتاكي كذلك على 40 رجلاً من المرضى المصابين بارتفاع الكوليسترول ، تناول كل شخص فنجاناً واحداً من الفاصوليا في صلصة طماطم كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع. وكانت النتيجة أن انخفض إجمالي الكوليسترول لديهم بنسبة 10.4% كما انخفضت الدهون الثلاثية ( وهي دهون في الدم تساهم في الإصابة بأمراض القلب ) بنسبة 10.8% .
تقول دكتورة جيل : " إن الفاصوليا غنية بالألياف ، والأغذية الغنية بالألياف تشعر الشخص عادة بالامتلاء أو الشبع " ولقد وجدت احدى الدارسات الصغيرة أن الأشخاص الذين تناولوا الفاصوليا كل مساء شعرو بالشبع لمدة أطول من أولئك الذين تناولوا حساء البطاطس .
ولا يقتصر عمل الفاصوليا على تخفيض الكوليسترول والدهون الثلاثية إنما تقوم على الحفاظ على ثبات مستوى السكر في الدم الذي يعتبر مفتاح السيطرة على مرض الداء السكري. تقول دكتورة جيل " لا يدرك الكثيرون من الناس كم أن الحبوب مفيدة لمرضى الداء السكري " . إن تناول ما بين نصف إلى ثلاثة أرباع فنجان من الفاصوليا يومياً ثبت أنه يحسن من ثبات مستوى سكر الدم بشكل واضح.
تعتبر حبوب الفاصوليا بالإضافة إلى غناها بالبروتين غنية بالكربوهيدرات المركبة يتم هضمها على نحو أكثر بطئاً . وهذا يعني أن الجلوكوز يدخل إلى مجرى الدم قليلاً قليلاً ، مما يساعد على أن يظل مستوى السكر ثابتاً . وحيث ان الفاصوليا غنية بالألياف فلقد أثبتت الدراسات أن الغذاء الغني بالألياف القابلة للذوبان في دهون الجسم يجعل الجسم يفرز مواقع مستقبلات الأنسولين ، تلك الموانىء الصغيرة التي تتشبث بها جزئيات الأنسولين. وتكون النتيجة أن يدخل الكثير من الأنسولين في كل خلية على حدة حيث يكون مهماً ، ويقل وجوده في مجرى الدم حيث يمكنه أن يسبب مشاكل جسيمة .
في إحدى الدراسات البريطانية تم إعطاء بعض الأشخاص ثلاثة أرباع أوقية من حبوب متنوعة بما فيها الفاصوليا الليمية والفاصوليا العادية ، واللوبيا والعدس أو الأغذية الأخرى عالية الكربوهيدرات ، مثل الخبز والمكرونة. وقد وجد أنه بعد مرور نصف ساعة ، بلغ مستوى سكر الدم لدى من تناولوا الحبوب نصف مستوى سكر الدم لدى هؤلاء الذين تناولوا الأغذية عالية الكربوهيدرات.
إن الفاصوليا تمدنا بفائدة أخرى حيث تقول دكتورة جيل : " يرتفع احتمال إصابة مرض الداء السكري بأمراض القلب بنسبة أو ستة أضعاف عن نظرائهم غير المصابين به . ولكن تناول المزيد من الفاصوليا سوف يحافظ على انخفاض نسبة السكري لديهم مما يقلل من احتمال الإصابة .
الفاصوليا تهزم السرطان :
أكدت الدراسات أن الحبوب الغنية بالألياف وقليلة الدهون هي أفضل الأغذية التي تقاوم السرطان. تحتوي الحبوب على بعض المركبات مثل " لجنان Lignans " وايسوفلافين isoflavines ، وسابورنيز Saporins وحمض الفتيك Phylic acid ومثبطات البروتيز Proteaseinhibitors التي تثبت أنها تثبط نمو خلايا السرطان . إن هذه المركبات النباتية تمنع الخلايا الطبيعية من التحول إلى خلايا سرطانية وتمنع من النمو .
ينفرد فول الصويا عن البقوليات الأخرى بغناه بمادتي الجينستين Genistein ودايدزين Daidzein وهما مركبان يعتقد الخبراء أنهما يلعبان دوراً في الوقاية من السرطان . تعرف هذه المركبات باسم الاستروجين النباتي والتي تعد أحد الأشكال الضعيفة للاستروجين الذي تفزره أجسامنا بطريقة طبيعية. ويعتقد العلماء أن هذه المركبات تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستاتا ، وذلك بإعاقة نشاط التستوسيترون والإستروجين ، وهي هورمونات ذكرية وأنثوية التي قد تسبب مع مرور الوقت استثارة أو تحفيز نمو الأورام السرطانية .
إن العلماء يعزون السبب في أن خطر إصابة النساء البرتغاليات بالسرطان يبلغ نصف هذا الذي تواجهه النساء البيضاوات في أن الأسر البرتغالية الأصل تتناول الفاصوليا يومياً التي يرجع لها الفضل بعد الله في هذا المقام .
لقد قام الدكتور كوهين وزملاؤه بإجراء دراسة قاموا فيها بفحص غذاء 214 سيدة من البيض والأفريقيين الأمريكيين والبرتغاليين. وقد وجدوا أن المرأة البرتغالية تتناول كميات أكبر من الحبوب والفاصوليا ، نحو 7.4 حصص غذائية في الأسبوع مقارنة بالمرأة الأمريكية الأفريقية التي تتناول 4.6 حصص غذائية في الأسبوع ، والمرأة البيضاء التي تتناول أقل من ثلاث حصص غذائية كل أسبوع . يقول الدكتور كوهين " ان الحبوب مصدر رئيسي للألياف بالنسبة للنساء البرتغاليات " ولقد لاحظ الباحثون أن البرتغاليات يتناولن 25% من الألياف الغذائية من الحبوب ، أي ضعف المتوسط اليومي . يسمى كثير من الناس الحبوب بلحم الفقير ، إلا أنه يمكن أن نسميها لحوم الإنسان السليم صحياً . حيث ان الحبوب غنية جداً بالبروتين مثلها مثل اللحوم الحمراء ، ولكنها بخلاف اللحوم تعتبر قليلة أو خالية من الدهون وبالأخص الدهون المشبعة التي تتسم بخطورتها حيث تسد الشرايين . على سبيل المثال : إن فنجاناً من الفاصوليا السوداء يحتوي على أقل من 1 جرام من الدهون ، وأقل من 1% منها تأتي من الدهون المشبعة. على الجانب الآخر تحتوي على ثلاث أوقيات من اللحم الأحمر أو لحم الخاصرة المشوي على 15 جراماً من الدهون ، 22% منها من النوع المشبع .
كما أن الحبوب تعتبر مصدراً عظيماً للفيتامينات والمعادن الأساسية. فيحتوي نصف فنجان من الفاصوليا السوداء على سبيل المثال على 128 ميكروجراماً – أو 32% من المقدار اليومي من حمض الفوليك ، وهو أحد فيتامينات ب الذي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب ويقاوم العيوب الخلقية. كما تحتوي نفس هذه الكمية على 2 ملليجرام من الحديد أي 11% من المقدار اليومي ، 3.5 ملليجرامات من البوتاسيوم أي 9% من المقدار اليومي. وقد ثبت أن البوتاسيوم من المعادن التي تساعد في ضبط ضغط الدم بطريقة طبيعية .
الأحد مايو 26, 2013 3:40 am من طرف احمد كردي
» كتالوج جبس 2011
السبت مايو 04, 2013 8:21 pm من طرف براد بيت المصري
» التحميل من الأنترنت بسرعات هائلة ببرنامج SkyNet الشرح بالصورعبر الاقمار الصناعية
الثلاثاء فبراير 05, 2013 9:50 pm من طرف Masamir2011
» جديد غرف نوم صناعة م//حسين النجار
السبت أبريل 14, 2012 6:53 pm من طرف khaled fathy
» كتالوج غرف نوم
الأحد مارس 25, 2012 8:01 pm من طرف shadi ss
» صـــــــــــــــــــــور عـــــــاريه لاسباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجمعة مارس 16, 2012 12:25 am من طرف البرنس
» موبليا1
الجمعة مارس 16, 2012 12:04 am من طرف البرنس
» صور كرانيش ولا اروع
الثلاثاء مارس 13, 2012 11:59 pm من طرف البرنس
» جمهورية مصر العربيه
الثلاثاء مارس 13, 2012 11:02 pm من طرف البرنس